
في ظاهرة جديدة اقتحم الأميون والأميات مجال السياسة وراحوا يبصمون لتأسيس حزب العدالة والتنمية كأعضاء مؤسسين للحزب الوليد

يتوجه العشرات كل يوم في حرص شديد وإلحاح أشد لتأسيس حزب العدالة والتنمية مستقلين ترسكلات تنتظرهم خارج مبنى الشهر العقاري والتوثيق حتى يكملوا مهمتهم

الترسكل الذي ينقل أفواج المؤسسين
وهكذا تتحدد وترتسم معالم مستقبل مصر السياسي من خلال هؤلاء النشطاء الذين يملكون القدرة على جذب هذا الكم الهائل من المؤسسين حتى يكتمل العدد المسموح به لتأسيس الحزب الجديد
ترى مالذي يدفع هؤلاء الأميين وربات البيوت إلى التحرك والخروج لتأسيس هذه الأحزاب
فكر ورد عليا
وكل عام ومستقبل مصر السياسي بكل خير
فكر ورد عليا
وكل عام ومستقبل مصر السياسي بكل خير
This entry was posted
on الخميس، 6 أكتوبر 2011
at 1:09 ص
. You can follow any responses to this entry through the
comments feed
.