تعليقي هو قول رب العزة((( ياأيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ( 11 ) ))))))الرد العلمي علي الاستدلالات العلمية هو الطريق بدل السخرية والهمز واللمز ثم يعقبه احترام الاختلاف كما عاش ذلك اسلافنا الاكارم

بس انت مش واخد بالك
كل ماينافي التوحيد ليس محلا للاختلاف الذي تتحدث عنه كما أن أسلافنا الأكارم يحترمون آراء المخالفين ولا يعتمدون الرأي الواحد ويتهمون الآخرين في نواياهم وعقيدتهم بالفتاوى التي تصدر في كل مناسبة ووراء كل حدث