محمود عباس

Posted by حسام خليل in

يا بو مازن يا محمود

قول لحبايبك اليهود

المقاومة رجالها أسود

مش هتسيبكم ع الحدود

والأقصى هيعود هيعود

يا بو مازن يا محمود

قول لحبايبك اليهود

مش هنصدق أي وعود

احنا حياتنا جهاد وصمود

والإيمان هو الوقود

يا بو مازن يا محمود

قول لحبايبك اليهود

المسلم هيسود هيسود

ويحرر أرض الجدود

وهيزرع فيها الورود

يا بو مازن يا محمود

قول لحبايبك اليهود

دم الشهدا على الأخدود

هيطهر كل الوجود

منكم يا شوية قرود

كلمات حسام خليل
وإلقاء يوسف حسام خليل

This entry was posted on الجمعة، 9 أكتوبر 2009 at 3:54 م and is filed under . You can follow any responses to this entry through the comments feed .

5 ممكن رأيك لو سمحت

غير معرف  

والله اظن انه سوف يأتى يوم نجد فيه هذا المسمى محمود عباس وقد ظهر ان اسمه ( ايهود الياس ) عميل يهودى زرعه الموساد فى فلسطين


شهاب

9 أكتوبر 2009 في 4:18 م

كلما جميله أخ حسام واداء جميل من الشبل يوسف وندعوكم للمشاركة بهذه الكلمات فى فاعلية للمسجد الأقصى التى يقدمها مجموعة من شباب حبوا يعملو احاجة
شارك معنا فى اول إذاعة للأقصى اذاعة شبابية لمدة يوم واحد وانشرها لأكبر عدد ممكن ادخل واعرف التفاصيل

http://www.aqsaday.com/default.php
أو من على الفيس بوك
http://www.facebook.com/group.php?gid=164228689728

12 أكتوبر 2009 في 8:46 ص
شاعر سبيل  

كل شئ جايز يا شهاب
وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ 204 وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ 205 وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ 206

17 أكتوبر 2009 في 12:38 م
شاعر سبيل  

أشرقت شمس الاسلام في مدونتي وأضاء نورها فشكرا لها شكرا لها
سنشارك بإذن الله

17 أكتوبر 2009 في 12:40 م
غير معرف  

السلام عليكم
ايه ياعم شاعر سبيل
ايه الكلام الكبير ده
جامد

وان كان من الافضل تقلل من تكرار المقطع

(ياابو مازن يامحمود)
انا باقترح بس
انت ادري
بس بجد كويسه
وبعد ده كله بتسمى نفسك شاعر سبيل
امال يعنى لو كان عندك دكانه شعر كنت عملت ايه
هههههههههههههههه
ربنا يوفقك

21 أكتوبر 2009 في 11:12 ص

إرسال تعليق