طاير ومتوكل وعارف سكته
شادي وبيدندن على لحن الأمل
صوت غنوته
رفرف وزقزق يا جدع
ربك هيرزق من وسع
افرد جناحك ع السما وافرح وطير
وارمي حمولك كلها ربك كبير
الحلم شقشق بالنهار
بعد الشقى وطول انتظار
إيدك ف إيدي نبني بكره وضحكته
من غير ما نقلق أو نخاف من طلعته
مين قد قلبك وانت طاير في السما
رايق ومش خايف ومطمن قوي
ربك خلقنا والإرادة ف دمنا
ومفيش معاه خوف من خطر بيهمنا
ومنين هييجي الخوف وليه
ما دمت متوكل عليه
This entry was posted
on الأحد، 18 يوليو 2010
at 7:36 م
and is filed under
زجل
. You can follow any responses to this entry through the
comments feed
.