أنا قادم يا عصبة الأعداءِ
من تحت أرضٍ أو بعيد سماءِ
أنّى اتجهتم يا غزاة فأبشروا
أنا قابع في تلكم الأنحاءِ
فلتزرعوا في كل شبر غرقدا
ولتحذروني قبل كل مساءِ
أنا قادم كالبرق يخطف فجأةً
نظر العيون بشدة الأضواءِ
أنا قادم كالسبق أرق مضجعا
وتناقلته وسائل الأنباءِ
أنا قادم حقا أمام عيونكم
خبرا أكيدا واسع الأصداءِ
خبرا يُذاع على الهواء مباشرا
أرسلته لقناة كل فضاءِ
أنا قادم كالرعد يرسل بأسه
في لحظةٍ بعواصف الأجواءِ
أنا قادم كالنار تفتك بالذي
قد كان يوما يستبيح دمائي
أنا قادم كالغيث يحيي أنفسا
من موتها شوقا لشرب الماءِ
أنا قادم كالبلسم الطهر الذي
يشفي غليل الظلم في الضعفاءِ
أنا قادم كالنور بدد ظلمةً
وهدى البرية بعد طول شقاءِ
أنا قادم كالعيد جاء مهنئا
ومبشرا بسعادة ورخاءِ
مهما صنعتم من حواجز بيننا
ومنافقين تستروا بردائي
الله حسبي لا أخاف منافقا
قد سلطوه لخدمة العملاءِ
يتمتعون على حساب قضيتي
وتحكموا مستمتعين بدائي
وكأنني صرت العشية قصعة
والآكلون تلذذوا بغذائي
إني سأطفئ ناركم تلك التي
حرقت ضلوعي مزقت أشلائي
ولئن حسبتم بطشكم سيخيفني
فلتعذروني ذاك محض غباءِ
(إن احتدام النار في جوف الثرى
أمر يثير) شهامتي وإبائي
أنا لست أرضى يا عراق دنيةًًً
في العرض أو في الدين بالإيذاءِ
سأنال منهم عاجلا أو آجلا
فالنصر آت رغم كل بلاءِ
أنا في سبيل الله أبذل مهجتي
أشري بها الفردوس في العلياءٍِ
يارب حسبي إن لقيتك أنني
يوما رجمت لعينهم بحذائي
رمي الجمار على الظلوم شعيرةٌ
قد عشت منتظرا لها برجاءِ
حتى رأيت الظلم يخطب واقفا
نطق الحذاء مكانه بندائي
نطق الحذاء مكانه وتبدلت
لغة الكلام وهمة الإصغاءِ
وقفوا جميعا ينظرون وقد علا
فوق الرئيس بقمة شماءِ
ثم انتهى عند المنصة حاضنا
علما يرفرف فوق كل لواءِ
وتلعثم الوجه الكئيب مطأطئا
وبدت عليه مظاهر الإعياءِ
لما حذائي قام فيه محدثا
ونهى الكلام بخطبة عصماءِ
عنوانها حريةٌ وكرامة
والذل كل الذل للأعداءِ
حسام خليل
كلمة كتبها بطل بدراعه
فيها بلاغة وصدق وحكمة
كلمها وقالها بكل شجاعة
مهما حصله فسجن الظلََمة
كلمة وّطّى عشانها الظالم
علشان يفدي بخوفه الصدمة
كلمة هدفها علم أمريكي
رفرف يحضن فردة صرمة
كلمة سمعها العالم كله

طال انتظـاري للحبيـب الغائـبِ
كنا في عرس أخينا محمد الريفي
بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما في خير
أفراحنا دايما تنطلق من المسجد وتبدأ باسم الله بعيدا عن أي معاصي
طبعا إزاي الواحد يبدأ حياة جديدة بمعاصي وذنوب
ربنا خلقنا خلق كل شئ وسخره لخدمتنا نحن البشر
وما زال الله يمد إلينا حبال الود
وهو الغني عنا
فلماذا نقطعها بذنوبنا ومعاصينا
سبحانه هو الودود الذي يتودد لعباده
وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون
يلا نحبه ونشتاق إليه
والذين آمنوا أشد حبا لله
المهندس محمد خيري صاحب مدزنة جر شكل تم اعتقاله للمرةالثانيةلأنه شارك في قافلة فك الحصارعن غزة
أنا مصري بحب الحرية
حبسوني في بلادي الغالية
أخلوا سبيلي ورجعوا خادوني
وأخلوا سبيلي المرة التانيه
وانا دلوقتي في الزنزانة
مش على ذمة أي قضية
ولما سألني الظابط قالي:
يظهر خيبتك خيبة قوية
كان إيه دخلك بفلسطين
مالك بيهم رحت ف داهيه
قلت ياباشا عايز اتنفس
طب ليه بس مغمي عنيه
اسمك سنك أصلك فصلك
يلاّ جاوبني بسرعة شويه
مسلم واسمي محمد خيري
مش عارف ليه قبضوا عليه
وسني يادوب عدّى العشرين
وبطاقتي أدامك اهيه
من مواليد مركز سنورس
فيومي ومصري الجنسية
ومدون واسم مدونتي
جر شكل بس بحنيه
ومهندس عايز اخدم بلدي
علشان تفضل أم الدنيا
بس خدوني وجم خطفوني
من بيتي بإدين مصرية
ومكنتش هستسلم أبدا
لو كانت بإدين غربية
واللي غايظني انها مصرية
وسابت ف بلادي الحرمية
مصري وجي يكلبش إيدي
آه يا خسارة على الوطنية
مصري وجي يهاجم بيتي
ويعيش ف بطولة وهمية
فاكر إنه بيخدم بلده
لما يكلبش تاني إديه
داخل يهجم يرعب يقلب
ويصحّي الناس من حواليه
علشان يزرع فينا الخوف
علشان نفضل في السلبية
ونغمض ونسيب الظالم
ينهب مواردنا الحيوية
ونسيب أهلي وناسي ف غزة
بين الأنياب اليهودية
واسأل يا شعبي المرعوب
كل الأطراف المعنية
هو احنا بنحمي المظلوم
ولاّ بنحمي الصهيونية؟
يا مصر بنادي من الزنزانة
دا انتي ف قلبي وجوا عنيه
وبحبك مهما ظلموني
وبحب كمان الحرية
وبحب الأقصى وحماس
ونفسي يا مصر تعيشي أبيه
دخل يزيد الرقاشي على عمر بن عبد العزيز فقال عظني يا يزيد فقال يا أمير المؤمنين اعلم أنك لست أول خليفة يموت فبكى ثم قال زدني قال يا أمير المومنين ليس بينك وبين آدم أب إلا ميت فبكى ثم قال زدني يا يزيد فقال يا أمير المؤمنين ليس بينك وبين الجنة والنار منزل فخر مغشيا عليه

أنا طالب جايب تقدير
جيد جدا مش تزوير
عايز اسكن ف مدينة الطلبة
حقي ياباشا ، ولاّ كتير؟
ولاّ عشان أنا راجل وطني
غاوي صحافة وغاوي تصوير
ولاّ عايزني هايف تافه
أصحى وانام من غير تفكير
مصر بلدنا جوا عنيا
ليها ف قلبي حب كبير
مصر العامل والفلاح
مصر الثورة والتحرير
مصر بلدنا مبتفرقش
بين أولادها وزير وغفير
ولاّ عشان بابا مش ظابط
ومهوش باشا ولاّ سفير
ومعنديش في البنك رصيد
ومعنديش دفتر توفير
بابا غلبان وبيشقى عليا
بس ف عيني عظيم وكبير
بابا سايبلي قيراطين عفة
وفدان حب بيزرع خير
أصله ياباشا صاحب مبدأ
عمره ما باع علشاني ضمير
عمره ما وطّى لحد ياباشا
ولا نافق من يومه وزير
عمره ما خاف من مخلوق زيه
مهما يكون لو حتى أمير
قالي يا أحمد خليك راجل
ولو هتاكلها بالجرجير
خليك راجل وارفع راسك
مهما يكون الأمر خطير
اوعى تخاف من أمن الدولة
لو كتبوا ستين تقرير
ربك يابني هو المعطي
هو ال عليه التدبير
أنا من حقي ياباشا سعاتك
زي زمايلي دولاب وسرير
عايز حقي ولو برقبتي
مش هتنازل لو هطير
في ناس كتير في البلد دي بيلعبوا بالنار
والموجة عاليه وشديدة ومفيش جهاز إنذار
والمركبة تايهة في محيط ملهش قرار
والناس بتصرخ وشايفه ف كل حته دمار
وشباب بتغرق وتطلع تعوم مع التيار
والعار ف لمح البصر أصبح وما سموش عار
اسمه حضارة وأدب وفن واستقرار
والغيرة بنت البلد ماتت ف قلب الدار
والواد شهامة الجدع محبوس ورا الأسوار
والحر قلبه اتخلع من حسرة الأحرار
وبقينا غاويين دلع منحبش الأطهار
والبنت ويا الولد هيمانه ليل ونهار
ومعاه تبيع لحمها وبأرخص الأسعار
ولو يغيب عنها بتبات ف حيرة ونار
عاد الزئير مدويا (أحــدٌ أحد)
فتراجع الجلاد أعياه الجلد
وتفجر الإصرار في قلب الذي
لله في جوف الليالي قد ســجد
وكأن ربعي بن عامر قد أتى
ليعبِّد الطاغين لله الأحــد
ورنين صوتك يا بــــلالُ بمكة
سـيظل زاد الصامدين إلى الأبد
وعلا هنــالك في القطاع مجلجلا
في عزة من غزة صوت الأســد
قـــسما برب الكون إني عائدٌ
للمسجد الأقصى وإن طال الأمد
إني على ثغرٍ أزود وأبتغي
وجه الذي رفع السماء بلا عمد
لا أنحني ذلا ولسـت ببائعٍ
عرضي لأطلب عند صهيون المدد
(فالله خيرٌ حافظا ) هــو رازقي
وهو المهيمن والمعز هو الصمد
قد حاصروني منذ صرت حكـومةً
شرعيةً تســـعى لما فيه الرشد
كم حاولوا شق الصفوف وأوقدوا
نارا يشــيب لهول شدتها الولد
وعلى اتفاق عند مكةَ ضمنا
عدنا إلى الأوطان نجتث العقد
وتجمع الإخوان صفا واحدا
وتماســـك البنيان حبا واتحد
وتجمــعت كل الضغائن حولنا
ليموت كل مقاوم أنّى وُجِد
تبــت يدا ( دايتون) أشار بخطةٍ
في جيدها الملعون حبل من مسـد
لو لم أكن مســـتيقظا لمرادها
لرأيت أنهار الدماء بلا عدد
لم أنقلب يوما على شــرعيتي
لكنني قومت فينا من فسد
وأعدت للبدان أمنا بعــدما
حلّ الدمار بكل صوب واحتشد
ووجدت كنزا من وثائقَ كاشفا
غدر الخؤون لكي أموت وأبتعد
ووجدت أسلحة يهـدد شأنها
أمن الكيان فمات رعبا وارتعد
وهوى العدو بحفرةٍ حفرت لنا
فتحطم الكيد الحقود بما حقد
ودعوت قـومي للحوار فأدبروا
وتوجهوا صوب العدو وما قصد
واســتنصروه لكي يبيدوا قومهم
وتقدموه لما يفتّ به العضد
ألقــوا إليه ســلاحهم في ذلةٍ
حتى يعيشوا بالمذلة في رغد
والقدس تصــرخ أين جيش محمدٍ
أين البطولة في زمان لم يعُد
أين الذي يرجو الشــهادة مخلصا
وعلى الذي يحيي ويرزق يعتمد
ســـتعود يا قدسـاه صبرا إننا
نرجو الشهادة في حماك ونجتهد
ســـتعود أرضي يا يهود فأجمعوا
شركاءكم ، بالطرق يشتد الوتد
ســأنال إحدى الحسنيين تربصوا
فالله بالنصر المؤزر قد وعد
سأظل أهتف كلــما زاد الحصـا
ضراوةً أحدٌ أحد ، أحدٌ أحد
لا تعجب حينما ترى أناسا مصريين يناطحون عن الفساد ويستميتون في الدفاع عن استمرار وجوده وذلك ببساطة شديدة لأن لهم مصالح ارتبطت بوجود الفساد ، فلا تنزعج إذا رأيتهم يحاربون أعداء الفساد بكل ما لديهم من قوة وإخلاص فربما كان في ذلك أكل عيشهم أو طريقهم الممهد للمجد والشهرة أو حفاظا على مناصب لم تكن لتدوم إلا بحرب أعداء الفساد في سبيل دوام أرباب الفساد، إنهم مصريون وطنيون يعشقون الوطن ويكرهون أعداء الفساد.
ولكن العجب كل العجب من هؤلاء الذين يعانون من الفساد ثم لا يتحركون خطوة واحدة في طريق مجابهة الفساد ، والأعجب من ذلك أن تراهم يعترضون طريق أعداء الفساد بقولهم
(لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا) لماذا تخاطرون بأنفسكم وأموالكم؟ اتركوا الفساد يأكل أرضنا وينهش عرضنا وينهب أموالنا ويعبث بمقدراتنا ، الزموا أماكنكم وادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم السلطان وجنوده وهم لا يشعرون.
إن مثل هؤلاء لا يدركون خطورة الموقف ولا يشعرون أنهم مقبلون على دمار شامل وهلاك محقق وطوفان لا عاصم منه وذلك لأنه إذا كان الذي يعبث بسفينة حاضرنا ومستقبلنا ويخرقها من جميع جوانبها رجل في أسفل السفينة ولا يريد إيذاء من فوقه وتركناه وشأنه فسنغرق جميعا لا محالة فما بالك والذي يعبث ويخرق ويدمر هو الربان وأتباعه المستفيدون لأجلٍ مسمى من استمرار وجوده عابثا. فمتى سيستشعر هؤلاء السلبيون ما يحيط بهم من خطر داهم والموج يحيط بهم من كل مكان ؟ فإن الخوف الوهمي من تهديدات أرباب الفساد حجب عن هؤلاء الشعور بالخوف الحقيقي من الأخطار والأهوال التي تحيط بهم من كل جانب والتي بدت بشائرها تتراقص رأي العين أمام الجميع على أنغام الفساد وضربات المطبلين وتصفيق المشجعين من أبناء الوطن!.
إن الذين يتنازلون عن حقهم الدستوري ولا يذهبون إلى صناديق الانتخابات لتأدية الأمانة إيثارا للسلامة أو لعدم اقتناعهم بجدوى تلك المشاركات يمثلون حجر عثرة في طريق المصلحين الشرفاء فضلا عن أولئك الذين يبيعون أصواتهم و يسودون البطاقات و يساهمون في تزوير إرادة الشعب و يساندون أنصار الفساد في الوقت الذي يكتوي فيه الجميع بنيران ذلك الفساد الجاثم على الصدور.
إن الذين يحاربون الفساد لا يعنيهم أرباب الفساد بقدر ما يعييهم هؤلاء السلبيون وأولئك النائمون الذين لا يشعرون بخطورة الموقف ، فهؤلاء المفسدون( كمثل العنكبوت اتخذت بيتا وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت)، وحينما يستيقظ الشعب ويصحو من غفوته ويتجمع حول المصلحين الغيورين على وطنهم فيتحركون جميعا بالطرق السلمية المشروعة في أداء متناسق مدروس لمجابهة الفساد ستكون الخطوة الأخيرة في غاية السهولة ومهما بلغت التكاليف والتضحيات فستكون قليلة مادام الهدف هو إنقاذ أكثر من سبعين مليون نسمة من الغرق المحتم الأكيد
ناديتها قبل اللقاء فأقبلت
وبكل حسن في الحياة تمثلت
سمعت عيوني بالعيون فأسمعت
وقرأت عينيها بعينٍ أدمعت
وإذا بأشواق القلوب تدفقت
وبرعشةٍ عن حبنا قد أفصحت
سافرت أُمعن في ملامح أبحرت
غرقت وغاصت في الهوى واستسلمت
وبعثت قلبي منقذا فتعلقت
ذابت وذبت بقلبها فتجمعت
وتطهرت وتوضأت وتلألأت
لكنها قبل الصلاة تبخرت
الحب ليس غاية
وإنما هو وسيلة لغاية أسمى
وهذا الحب الطاهر
بذاك المعنى الظاهر
عزيز وقليل ونادر
وإلى أن نلقاه
وبعد أن نلقاه
ليس أمامنا إلا الصلاه
ودمي يسيل أمام عينك مغرقا ما مزق الأعداء من أشلائي
وعجبت من صمت أشد مضاضةً في محنتي من قسوة الأعداءِ
لما رأيتك يا همام مصافحا ومعانقا من يستبيح دمائي
فلكم صبرت على العدو وهالَهُ أن لم ينل من عزتي وإبائي
فأنا القوي بعون ربي دائما رغم الحصار وشدة الإيذاءِ
لكنّ صمتك والظلام يحوطني أشطان بئرٍ مزقت أحشائي
فسألت نفسي إذ رأيتك خانعا ما يصنع الأموات للأحياءِ؟
ومضيت في عزمي أبيا ثابتا أبني صروح المجد للعلياءِ
سأظل في ساح الوغى مستنصرا بعقيدتي مستمسكا بلوائي
فأعيش حرا أو أموت مجاهدا في زمرة الأبطال والشهداءِ
فلتهنئوا بالعيش في أوطانكم يا من رضيتم بالقعود ورائي
القصيدة للشاعر المصرى حسام خليل (معتقل الآن فى مصر)
وكان أول إلقاء لها فى مؤتمر مناصرة غزة بمحافظة الفيوم بمصر
لأجل مشاهدة الفيديو أو تحميله إضغط على الرابط ...هنا
أهلا وسهلا بكم
التسميات
- الحصاد الإخباري (5)
- انتخابات (51)
- بيانات (1)
- تقديم فيديو (19)
- تمنخابات (1)
- حقائق قرآنية فيديو (6)
- خاطرة الفجر (1)
- خطبة (1)
- خواطري (3)
- رسالة المرشد الأسبوعية (62)
- زجل (45)
- فيديو (3)
- فيديو زجل (47)
- فيديو قصائد عمودية (43)
- قصائد عمودية (31)
- قصائد غير عمودية (3)
- قصة قصيرة (3)
- كنوز آل خليل (3)
- مجلس الشعب (1)
- مصطفى علي عوض الله (8)
- مقالات وخواطر وخلافه (24)
- مقالاتي (14)
- من أجمل الأناشيد (1)
- من أعلام الفكرة (11)
أرشيف المدونة الإلكترونية
من أنا

- حسام خليل
- حسام الدين أحمد محمد خليل شاعر مصري أحب الخير وأدعو إليه hosamkh2006@yahoo.com
االجزء الثالث
http://www.torathikhwan.com/Filelisten.aspx?id=1655&Name=kmal4.wmv&type=1
متصدقوش

زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا
أبشر بطول سلامةٍ يا مربعُ

مش قلتلكم