السفير التركي يتسلم قصيدتي

Posted by حسام خليل in ,








وقد طارت من الأيكِ

حمامات لنا تحكي

دماء الطهر قد سالت

من الأبطال في الفلكِ

أصابتهم سهام الغد
---
ر والإجرام والهتكِ

فهاج البحر لن نخشى

من التهديد بالفتكِ

ولن نرضى حصار الحرِّ

لا نرضى سوى الفكِّ

ولن نرضى لأهلينا

بعيش الذل والضنكِ

سنأتيهم ونحميهم

ولو سرنا على الشوكِ

وبالأرواح نفديهم

فياقدساه لا تبكِ

أتى الأترك في جيشٍ

يناجي مالك الملكِ

أتى يقضي على ظلمٍ

من الإلحاد والشركِ

فبات الغدر في رعبٍ

من الإقدام والسفكِ

فصوت الزحف أمواجٌ

علت تدنو بلا شكِّ

سنصليهم بأيدينا

لظىً في أسفل الدركِ

فقومي غزتي هزي

جذوع النخل والأيكِ

فقد صارت عطاياها

دماءً حدثت عنكِ

فقري غزتي عينا

بنصر قد دنا منكِ

فقد طارت حماماتُ

بباقات من المسكِ

من الفيوم قد جاءت

تحيي شعبنا التركي

This entry was posted on الجمعة، 25 يونيو 2010 at 1:18 م and is filed under , . You can follow any responses to this entry through the comments feed .

2 ممكن رأيك لو سمحت

عايزين الولايات المتحدة الإسلامية تقوم لازم نودود لبعضنا عشان تقوم ..

ودود يا ودود .. وَدوِد .. ودوادا .. وَد (بفتح الواو).. وِد .. (بكسر الواو)

لازم تتودوادو بها (اشتغلوا وسبحوا بها .. صبح وليل .. ليل وصبح .. داخله خارجه .. خارجه داخله) وانشروها.

25 يونيو 2010 في 5:34 م

الله عليك يا بطلنا وصلت للسفير التركي . بكرة اشوفك مع اردوغان في القدس هكذا يتقابل الابطال.ابقى خدوني معاكم

27 يونيو 2010 في 4:34 ص

إرسال تعليق